الهيئة العامة للأوقاف تفتح باب التوظيف.. فرص إدارية مميزة في الرياض

أعلنت الهيئة العامة للأوقاف في المملكة العربية السعودية عن توفر عدد من الوظائف الإدارية الشاغرة بمقرها الرئيسي في العاصمة الرياض، وذلك ضمن مبادرة لتعزيز كوادرها البشرية وتوسيع نطاق خدماتها.

تفاصيل الوظائف المطروحة

تتضمن الفرص الوظيفية المعلن عنها وظيفة “أخصائي تسجيل الأوقاف” التي تعد من الوظائف الحيوية في الهيئة، حيث يقع على عاتق الموظفين مسؤوليات كبيرة في إدارة وتوثيق سجلات الأوقاف بدقة عالية.

الشروط والمتطلبات الأساسية

    • حصول المتقدم على درجة البكالوريوس في التخصصات ذات الصلة
    • خبرة عملية لا تقل عن سنة واحدة في المجال الإداري أو المالي
    • إجادة استخدام الحاسب الآلي والأنظمة الإلكترونية
    • امتلاك مهارات التواصل الفعال والعمل الجماعي
الهيئة العامة للأوقاف تفتح باب التوظيف.. فرص إدارية مميزة في الرياض
الهيئة العامة للأوقاف تفتح باب التوظيف.. فرص إدارية مميزة في الرياض

المميزات الوظيفية الاستثنائية

توفر الهيئة العامة للأوقاف حزمة مميزات تنافسية تجعل منها بيئة عمل جاذبة، تشمل:
    • تأمين صحي شامل للموظف وعائلته، بما في ذلك تغطية آباء الموظف
    • بدل تعليم للأبناء يسهم في تخفيف الأعباء المالية
    • برامج تدريبية متطورة لتنمية المهارات
    • خطط نمو مهني واضحة وفرص ترقية منتظمة
    • بيئة عمل محفزة توازن بين الحياة العملية والشخصية

آلية التقديم والمواعيد المهمة

يمكن للمهتمين التقديم عبر البوابة الإلكترونية الرسمية للهيئة بدءاً من يوم الأحد الموافق 20 أبريل 2025، حيث خصصت الهيئة رابطاً مباشراً لتلقي طلبات التوظيف.

نصيحة الخبير: نوصي المتقدمين بإعداد سيرة ذاتية احترافية تركز على المهارات الإدارية والخبرات السابقة ذات الصلة، مع التأكيد على إنجازات محددة قابلة للقياس.

آخر موعد للتقديم: 30 أبريل 2025 (سيتم إغلاق باب التقديم عند اكتمال العدد المطلوب)

لماذا تعتبر الهيئة العامة للأوقاف خياراً مميزاً؟

تمثل الهيئة العامة للأوقاف أحد أبرز المؤسسات الوطنية التي تسهم في تنمية المجتمع من خلال إدارة الأوقاف الإسلامية بشكل عصري ومستدام. يعمل في الهيئة نخبة من الكفاءات السعودية التي تساهم في تحقيق رؤية المملكة 2030. يتمتع موظفو الهيئة بفرصة المشاركة في برامج تنموية نوعية، والمساهمة في مشاريع لها أثر اجتماعي واقتصادي كبير، مما يجعل العمل فيها ليس مجرد وظيفة تقليدية، بل رسالة وطنية.