حمادة بكر عضو تنسيقية الأحزاب : على ترامب أن يعى أن أصحاب الأرض لايتركوا دولهم.. ومشاركته فى إعادة إعمار غزة ضرورة - الخليج الان

نقدم لكم زوارنا الكرام أهم وآخر المستجدات كما وردت في المقال التالي: حمادة بكر عضو تنسيقية الأحزاب : على ترامب أن يعى أن أصحاب الأرض لايتركوا دولهم.. ومشاركته فى إعادة إعمار غزة ضرورة - الخليج الان ليوم الجمعة 31 يناير 2025 05:40 مساءً

شارك حمادة بكر عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، وعضو الهيئة العليا لحزب الوفد  ،فى   الوقفه التى نظمتها القوى السياسية صباح اليوم الجمعه ،لرفض تهجير الفلسطنيين، ودعم القضيه الفلسطينية.

حمادة بكر عضو تنسيقية الأحزاب :  على ترامب أن يعى أن أصحاب الأرض لايتركوا دولهم.. ومشاركته فى إعادة إعمار غزة ضرورة

أكد" بكر" أن تصريحات الرئيس الامريكى مرفوضه شكلا وموضوعا ولابديل عن حل عادل و إقامة الدولة الفلسطينيه بمشاركة كافة دول العالم .

وطالب" بكر "الرئيس الأمريكي بالمشاركه فى إعادة إعمار غزة وأن لاينجرف إلى المهاترات والمكلمه التى لن تجدى ،الفلسطينيين أصحاب قضيه وأقوى منك تناوبوا على رئاسة أمريكا حاولوا مرارا وتكرارا تصفية القضية الفلسطينية، وانكسرت ارادتهم أمام عزيمة شعب فلسطين الذى لايكسر ولن يكسر .

خسائر إسرائيل فى الارواح والاقتصاد كبيرة ..ولن تتقدم دوله تتخذ الحروب والدمار نهجا

وأوضح "بكر "أن الحل الأمثل اتفاقيه عادله تضمن حقوق الشعب الفلسطيني فما حدث من عدوان على غزة على مدار عام قتل فيه الأبرياء والاطفال والنساء واستهدفت المستشفيات يعبر عن الوجه الاخر لامريكا التى لن يتحرك لها وازع من احترام للقوانين الدوليه اواحترام حقوق الإنسان .

وأعلن" بكر" عن دعمه الكامل للرئيس عبد الفتاح السيسى فى اتخاذ مايراه مناسبا لتحقيق الأمن القومى المصرى وإقامة دولة فلسطينيه يعيش مواطنيها فى أمن وأمان .

وطالب" بكر "كافة الدول بالانحياز لحقوق الشعب للفلسطيني وعلى الإدارة الامريكيه وإسرائيل أن يعوا جيدا أن مايمارسوه من إجحاف فى حق أهل فلسطين لن يزيد الأمور الا تعقيدا وضررا على الجانب الإسرائيلي والفلسطينى فصمود الشعب الفلسطيني أمام الجبروت لمدة عام لم يقف فيه الفلسطنيون مكتوفى الايدى ومالحق الكيان الصهيونى من المقاومة يؤكد حجم خسائرهم فى الارواح والاقتصاد .فأبدا لن تقام اقتصاديات على الحرب والدمار ولن يستفيد احد من الدمار ولن يترك أيضا مواطن أرضه، ومع وقف إطلاق النار وجدنا الالاف من الفلسطنيين عادوا إلى أراضيهم رغم الحطام الذى ظهر على المبانى بل وسلموا الجنود الأسرى من الإسرائيليين من قلب الحفر والمنازل المدمرة .