من «مو صلاح» إلى «مرموش فنان».. هتافات الجماهير المصرية تزيّن ملاعب أوروبا - الخليج الان

نقدم لكم زوارنا الكرام أهم وآخر المستجدات كما وردت في المقال التالي: من «مو صلاح» إلى «مرموش فنان».. هتافات الجماهير المصرية تزيّن ملاعب أوروبا - الخليج الان اليوم الثلاثاء 4 فبراير 2025 02:09 مساءً

في مدرجات كرة القدم، حيث يتزاحم الشغف والحماس من جماهير تتهافت على دعم نجومهم الذين وضعوا بصمة استثنائية على ملاعب أوروبا في السنوات الأخيرة، ما جعل الجماهير توثق لحظات تألقهم بهتافات خاصة لهم.. فما أبرز هتافات وأغاني الجماهير للاعبين المحترفين المصريين؟

محمد صلاح يسيطر على مدرجات «أنفيلد»

من قلب مدرجات أوروبا، تعلو الأصوات التي تنادي بأسماء محترفينا في الخارج، الذين كتبوا أسمائهم بحروف من نور في سجلات كرة القدم العالمية، ونالوا تقديرًا من قبل الجماهير التي تهتف باسمهم على مدار السنوات الماضية، لعل أبرزهم محمد صلاح نجم ليفربول وعمر مرموش، لاعب مانشستر سيتي الحالي.

منذ أن وطأت أقدام محمد صلاح الملاعب الأوروبية، ولم يحتاج إلى وقت من أجل إثبات موهبته والسيطرة على محبة ودعم الجماهير، ففي كل مباراة يخوضها يتردد اسمه عاليًا في المدرجات، بهتافات وأغاني مصنوعة من أجله، وأبرزها «مو صلاح - الملك المصري»، ليصبح جزء من هتافات جماهير المدرجات في ليفربول حتى حال غيابه عن المباريات، إلى جانب عدد من الأغانى مثل «صلاح فرعون ليفربول - الملك المصري».

«مرموش ملك.. مرموش فنان»

أما عمر مرموش لاعب مانشستر سيتي الحالي، فانتقاله إلى الدوري الألماني في البداية لفت العديد من الأنظار بموهبته ومهاراته، وسرعان ما بدأ اسمه يتردد داخل المدرجات، إذ يعد هتاف «مرموش، مرموش» هو الأكثر شهرة، وذلك عندما قررت الجماهير ترديد اسمه بشكل متسلسل كنوع من الدعم داخل الملعب من أجل تقديم أفضل ما لديه، إلى جانب هتاف «مرموش ملك.. مرموش فنان»، واعتمدت جماهير السيتي الهتافات ذاتها بعد قدومه إلى الفريق السماوي.

سوبر تريزيجيه في أستون فيلا

بينما أطلقت جماهير أستون فيلا على محمود حسن تريزيجيه أثناء فترة وجوده مع الفريق، لقب سوبر تريزيجيه، وذلك باعتباره كان يقدم أفضل مستوياته مع الفريق خلال تلك الفترة، بينما حظى مصطفى محمد بألقاب عدة من الجماهير التي هتفت باسمه في فرنسا وتركيا، وأبرزها مصطفى محمد المهاجم الملك.

   

 نال محمد النني من الحب جانب، رغم عدم مشاركته بشكل كبير في مباريات آرسنال، إلا أن وجوده كان حاسمًا، إذ ارتدى شارة القيادة مع الجانرز في وقت سابق قبل الرحيل، لتنادي حينها الجماهير باسمه من المدرجات «النني قلب آرسنال».

نشكركم على القراءة، ونتطلع لمشاركتكم في مقالاتنا القادمة للحصول على أحدث الأخبار والمستجدات.